ها إن دل على شيء ... فيدل على تدني المستوي العام في اتخاذ القرارات بالأزهر .... ولا يوجد وعي بالعملية التعليمية .... ودا كله بيؤدي لشيء واحد ..... انهيار المؤسسة التعليمية بالأزهر وفقدان الثقة الكاملة بما تقدمه ... إن كا هذا الفشل مقصود أم لا فالنتيجة واحده ..... أنا واحد من الناس الرافض تماما تعليم ابنائي او ابناء اخوتي بالأزهر مع انني مدرس بالأزهر ...... ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
|