السيد/ ابو لميس
شكرا جزيلا علي المقال الممتاز
اقتباس:
|
المدهش فى الأمر أن الجميع يدركون أن شعبية الإخوان تراجعت، وأنهم لن يحصلوا على النتائج التى حصدوها من قبل فى الانتخابات القادمة. وهو ما يعنى أن فرصة المعارضة فى الفوز بعدد معتبر من المقاعد تتزايد حينا بعد حين، خصوصا إذا ما نظمت نفسها ونجحت فى حشد أصوات مؤيديها وجذب الرافضين لحكم الإخوان.
|
اتفق تماما اخي الفاضل مع اقتبسته من المقال باللون الاخضر لكن لا اتفق البته في الجزء التالي
فالمعارضة نوعان
معارضة من اجل المعارضة والهدف الاسمي للوصول للسلطة والسلام بغض النظر عن المصلحة العامة وهي لن تصل او تحصل علي عدد مقاعد يؤهلها الي تأثير يذكر في مجلس النواب القادم
اما المعارضة الحقيقة هي المعارضة الاسلامية وهي كافة الاحزاب الاسلامية بخلاف الاخوان
وهي ان شاء الله لها نصيب كبير ومؤثر ان شاء الله والايام بيننا
الخلاصة المعارضة البردعوية والحمدانية وما علي شاكلتها قد تنجح في دوائر لكن المجموع ليس له تأثير
المعارضة الوطنية : هي التي تريد الوصول للسلطة بالقواعد الديمقراطية التي ارتضيناها جميعا للتأثير في صنع القرار بما يصب في مصلحة الدولة والمواطن بشكل مباشر وهي غير راضية عن الاداء العام للرئيس الحالي لكنها لا تساهم في اسقاط الدولة ولكن تتبع الوسائل القانونية للتأثير والتغيير
وشكرا لك
__________________
الحكم والرئيس الان اشبة بقطار تحرك بالفعل وفي نفس الوقت لا زال هناك من يتسائل هل وجود وحركة القطار شرعية ام لا وفي الحقيقة سؤالهم او كل قدراتهم لا تملك ان تمنع وجود وحركة القطار بأي شكل من الاشكال
|