مراجعة سريعة
البلاغة:
قال حافظ إبراهيم في عمر بن الخطاب:
يا رافعاً راية الشورى وحارسها *** جزاك ربك خــيراً عن محبيها
لم يلهك النزع عن تأييد دولتها *** و للمنية آلام تعــــــانيها
(النزع : حضور
الموت)
رأي الجماعة لا تشقى البلاد به *** رغم الخلاف ورأي الفرد يشقيها
(أ) - ما الغرض من النداء في قوله :" يا رافعاً راية الشورى"؟
(ب) - ما نوع الأسلوب في قوله :" جزاك ربك خيراً "؟ وما الغرض منه؟
(جـ) - استخرج من الأبيات مع التوضيح صورة جميلة ، أو محسناً بديعياً.
النحو :
الأمم العظيمة هي التي تنجب العظماء ، وتمد الإنسانية بالمصلحين الذين يبعثون كوامن الحياة فيها ، فالعظماء لا شك هم المصابيح على طريق التقدم ، فالرافعون راية الحق . إن آثارهم لا تقف عند حدود أوطانهم ، بل تتجاوزهم إلى أبعد الآفاق الرحيبة.
(أ) - اضبط ما تحته خط مبيناً سبب الضبط.
(ب) - استخرج من الفقرة السابقة :
1 - مصدراً صناعياً .
2 - اسم تفضيل .
3 - اسم فاعل عاملاً ، وأعرب معموله.
(جـ) - ضع كلمة " العظماء" في جملة بحيث تكون مخصوصاً بالمدح مع الضبط.
(د) - اجعل " الإتقان" مغري به في أحد أساليب الإغراء مع الضبط.
(هـ) - " لا يرفع قدر الأمم سوى المصلحين" ضع "إلا" مكان " سوى" وغير ما يلزم.
(و) - " يفوز بالجنة المؤمنون". اجعل الفعل واجب التوكيد بالنون ، وغير ما يلزم.