لم يتحلى الإعلام المصر (الفاضيات) بأى نوع من المهنية ولا الوطنية فى تصديه لهذه الحادثة فلم يستطع تهدئه الأخبار ولا التمويه والإستعجال عن الكشف عن هوية الخاطفين ،بالإضافة إلى التهويل فى كل صغيرة والتركيز على الرئاسة،ولا يريد أن يتعلم أو يُعلم أن الدول مؤسسات
|