حسبي الله ونعم و الوكيل في كل من اشترك في هذا القانون
في ألمانيا لما القضاة عملوا إضراب و نادوا بمساواة أجورهم بالمعلمين وقف المستشار الألماني أنذاك و قال لهم : كيف نسوي بينكم وبين من علموكم ؟!
من أجل ذلك ارتقت ألمانيا و من أجل ما يحدث في مصر من إهدار لكرامة المعلم _ حامل رسالة الأنبياء _ سنظل في ذيل الأمم . فأبشروا مازالت دولة الجهل قائمة ألا لعنة الله على الظالمين .
__________________
صبري الحبيشي
معلم أول أ اللغة العربية
|