من حق أى إنسان على حق ،أن يعلن عن حقه حتى ولو كره المنافقون،،ولكن من الطبيعى أن تمر مراحل التغيير والتشكيل لأى مجتمع ،بعواصف ترابية،وأخرى رعدية،،وثالثة برقية،،فمنها يستطيع القوى وصاحب الحق النجاة ،أما المتردد والمتشائم والخانع والخائن والكاذب فلا محالة هالكُ ُ
|