لهواة المتاجرة بالأحداث الذين ينسبون الفشل إلى غير صناعه
السد الأثيوبى بدأ الإعداد له منذ 2009 حين كنتم تحت تأثير مسكنات المخلوع
وقد نفذوا منه على الأرض حوالى 15% ومخلوعكم لم يزل فى سدة الحكم
وما يحاوله الآن مرسى ورجالاته هو إنقاذ ما يمكن إنقاذه
وكلنا يعلم أن المساس بالمياه هو مساس بالأمن القومى
وعليه تصبح كل الخيارات مباحة بدءً من الخيار السياسى وأخذ العهود والمواثيق الدولية
وانتهاءً بالخيار العسكرى وآخر العلاج الكى
فلا تستبقوا الأحداث وتظهروا الشماتة وكأن المصيبة تنال من مؤيدى مرسى دون معارضيه
هدانا الله وإياكم