وما شيئٌ اذا فكـــــــــــــــرت فيـه
بأذهب للمروءة والجمــــــــــــــــالٍ
من الكـــــــذب الذي لاخـــــــير فيه
وأبــــــــــعد بالبــــــــهاء من الرجـالٍ
عليـــــــــك بالصــــــــــــدق ولـو أنــه
أحـــــــــرقك الصــــــــدق بنـار الوعيـدٍ
وابغٍ رضــــــــــــا المولى فأغبى الورى
من أسخـــــط المولى وأرضى العبـــــــيدٍ