اللبيب من يدرى العواقب،لا من ينجرف وراء الشائعات إنجرافا،ويهدم وهو لا يدرى ،ويبتسم عند كل مصاب،ويكشر عند النصح،ويلبى الكذب ،ويعزف عن الصدق،ويهول ويفتش عن المساؤى،لا يُعين فى الشدة،ويطالب غيره بالكفاح،وعن نفسه يشدو الكمال..
علينا أن نراجع أنفسنامن كان حاله كالوصف،فليسرع النية والعزم على التوبة والعودة للرشد
|