الموضوع
:
الرجل الذى انقذ عبد الناصر من الاعدام.(اعرف تاريخك)
عرض مشاركة واحدة
#
1
09-06-2013, 06:04 PM
amrmosa
عضو خبير
تاريخ التسجيل: Jul 2008
المشاركات: 687
معدل تقييم المستوى:
17
الرجل الذى انقذ عبد الناصر من الاعدام.(اعرف تاريخك)
يقول الدكتور غومبيرتش صاحب كتاب مختصر تاريخ العالم :
ان التاريخ يكتبه من فى يده السلطه والمال والسلاح فالتاريخ هو قصه البشر من وجهه نظر واحده
هكذا قام
عبد
الناصر
قام باعاده كتابه تاريخ بلد مسلم تسمى مصر تحت تهديد المخابرات والقلم السياسى .
هى قصه رجل كان من اعظم القضاه فى عهده واكثرهم علما واعلهم مكانه.
الرجل
الذى
جعل من الشريعه الاسلاميه قوانين قابله للتطبيق :
صاحب المؤلفات التاليه :
التشريع الجنائي الإسلامي
الإسلام
وأوضاعنا القانونية.
الإسلام
وأوضاعنا
السياسية
.
الإسلام
بين جهل أبنائه وعجز علمائه.
المال والحكم في
الإسلام
.
.
فهى نقرا التاريخ من جديد التاريخ
الذى
اخغاها ناصر عن المصريين وصدر للشعب المصرى الجهلاء والدهماء (من المثقفين اليساريين والعلمانيين وفنانات المينى جيب ومثقفين بدرجه دبلوم او معهد ومنتفعين )
فهذا رجل قلما انجبت نساء مصر مثله .هوالرجل
الذى
عينه محمد نجيب لوضع دستور مصر الدائم.
الرجل
الذى
انقذ
عبد
الناصر
من السحل على يد الشعب المصرى
. فقد خرج اكثر من 200 الف من شعب مصر لاول مره فى تاريخه يزار ويغضب امام قصر عابدين مهددين باقتحام القصر (وكان وقته عدد سكان مصر عده ملايين ) مطالبا بعوده نجيب وعزل ناصر ورفاقه وارتفعت هتافات واحدة، ورفعت المصاحف: لا شرقية لا غربية.. إسلامية إسلامية.. إسلامية قرآنية. واندلعت المظاهرات التلقائية في
القاهرة
والأقاليم لمدة ثلاثة أيام تؤيد
نجيب
وكانت الجماهير تهتف (
محمد نجيب
أو
الثورة
) وفي
السودان
اندلعت مظاهرات جارفة تهتف (لا وحدة بلا نجيب), وانقسم الجيش بين مؤيد لعودة اللواء
محمد نجيب
وإقرار الحياة النيابية وبين المناصرين لمجلس قيادة
الثورة
, وكان سلاح الفرسان أكثر أسلحة الجيش تعاطفا مع
نجيب
.
ولكن خرج الاسد نجيب ومعه
عبد
القادر عوده يدعو المصريين للانصراف ويطمئنوا الشعب على مستقبل مصر المحروسه .
ولكن ناصر وصلاح وجمال سالم وعامر ومن خلفهم الاعلام علموا ان من يصرف الشعب بكلمه يجمعه بكلمه .
فبدات حرب التطهير من كل هولاء . فتصدت قوات من الجيش لطلاب
جامعة القاهرة
وطلاب مدارس الجيزة، وإطلاق الرصاص عليهم وسقط عدد من الشهداء. وكان جزاء الشهيد
عبد
القادر أن ألقي القبض عليه وعلى الأستاذ
عمر التلمساني
بعد خمسة أيام من هذه المظاهرة، ووُجهت له تهمة العمل على قلب نظام الحكم في
مظاهرة 28 فبراير
.
وتقدم إلى منصة الإعدام وهو يقول:
"ماذا يهمني أن أموت، أكان ذلك على فراشي أو في ساحة القتال.. أسيرا أو حرا، إنني ذاهب إلى لقاء ربي"
، ثم توجه إلى الحاضرين وقال لهم:
"أشكر الله الذي منحنى الشهادة.. إن دمى سينفجر على
الثورة
وسيكون لعنة عليها"
وتم اعدام اخرين بتهم قلب نظام الحكم
الشيخ
محمد فرغلي
ويوسف طلعت
وإبراهيم الطيب
المحامى
وهنداوي دوير
المحامى
ومحمود
عبد
اللطيف
. وتم إعدامهم في
7 ديسمبر
1954
. هذا بخلاف من ***وا جراء ال***** خلال الفترة من
26 أكتوبر
1954
حتى عام
1965م
[1]
. وتلى ذلك محاكمة عدد آخر من زعماء
الإخوان المسلمين
في عام 1966م، وعلى رأسهم
سيد قطب
حيث قضت المحكمة العسكرية بقيادة الفريق الدجوى بإعدامه مع كل من
يوسف هواش
وعبد الفتاح إسماعيل.وبخلاف عدد اخر من ضباط الجيش المنتمين لمحمد نجيب .
وخرج العامه من الشعب
الذى
غيبهم ناصر ينادوا اشنق اشنق لا رجعيه ولا اسلام
بقلمى ومجهودى ..............معتمدا على مصادر تاريخيه
amrmosa
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن المشاركات التي كتبها amrmosa