اخى درش
فمهما اختلفت ارائنا و انتمائتنا السياسية فنحن اخوة فى الله
ولكن هل تريد منى ان اصدق ان جماعة ال***ة و المكفراتيه التى تسمى نفسها زورا و بهتانا الجماعه الاسلامية
هى من سلمت الداخلية وثائق لاشعال الفتن
هؤلاء الاشخاص مازالت ايديهم ملوثة بدماء بطل الحرب و السلام
محمد انور السادات
و بعض من كانوا معه فى المنصه
وجرائمهم لا تعد
و ان كنت لا تعرفها ساحضرها لك باليوم و التاريخ
و انه لمن المضحكات المبكيات
ان الجماعهة الاسلامية هى من تقوم بذلك
خاصة بعد ان صرح عاصم عبد الماجد و محمد ابو سمرة بانهم سي***ون كل من يعارض الرئيس
يوم 30 يونيو و انهم جاهزون لاراقة الدماء
|