ما يعجبنى فى الاخوان و مؤيديهم
هو تغير مواقفهم حسب المصلحه
اى لا توجد معايير و قيم محدده
عندما يكون هناك استطلاع راى مشبوه من موقع امريكى الله اعلم بحاله ويكون فى صالح الاخوان
يملاون الدنيا ضجيجا و كانهم فتحوا القدس
و عندما لا تكون الاخبار على اهوائهم
لا نجد منهم الا السخرية
و تلك عادتهم عندما يعجزون عن الرد
وبعدين امريكا عدوة الاسلام
دى حكاية ماسخى
ما كلنا عارفين كده
و عارفين ان امريكا هى الحليف الاول للاخوان
و الاخوان تولوا الحكم فى مصر بشرط
ضمان امن اسرائيل
الا
هى فين صواريخ حماس على تل ابيب منذ ان تولى مرسى الحكم
و بعدين
مش الرئيس المؤمن
هو اللى بعت خطاب لبيريز يقوله
صديقى العزيز الوفى
كفانا كذبا على العباد
|