بِـ إحّدىَ حَدائِقْ الأُمْنيَاتْ
جَلستُ أتَذُوقْ خَمرَ العِشقْ
ثَمَلتُ بِـ نَبيذ اِلحَاجةَ
فَـ سَقَطَتْ مِنِيّ سَهُواً كَلمةْ أحبُكِ
قَدْ تَكُونَ . . إرتَطَمَتْ ْبِـ وَاحدةَ مِنْ أمواجَ نَبضُكِ
لَكِنهَا مَا أحدَثَتْ فِيكِ مَا تَمَنيتَهُ مِنْ أعَاصِيرْ
لِذا رَحَلتُ مُكابراً مُحَررَ اِلمشَاعِر دُونَ إكتُرَاثْ
لُطفاً يَ أنتِ
أعِيدِيّ لِيّ كَلمةْ أحبُكِ .. وَ عَهدٌ مِنِيّ أنْ أنسَاكِ