اتمنى الا ندخل شعب سوريا المناضل و شعب الفلسطينى الحبيب ف قضايانا السياسية
وكم نحن ظلمنا انفسنا و ألقينا على انفسنا اتهامات بالباطل فمن العيب ان ندخل هذه الشعوب معنا ف مهاترات سياسية
والخبر يقول تم القبض
فان صدق الخبر يعنى فيه تحقيقات و نيابه فلماذا جعلنا من انفسنا ضباط ووكلاء نيابة و قضاة و استبقنا الاحداث
كم من خبر كاذب قبل ذلك من نفس النوع ولم نجد من يعتذر
(ان تصيبوا قوما بجهاله فتصبحوا على ما فعلتم نادمين)
|