قال الله تعالى " ولا تحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون ، إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار . مهطعين مقنعي رؤوسهم ، لايرتد إليهم طرفهم ، وأفئدتهم هواء " ابراهيم 42
يظهر فى الآية التهديد والوعيد
لكن أعظم ما فيها شفاء لقلوب المظلومين وتسلية لخواطرهم فكم ترتاح نفس المظلوم ويهدأ خاطره حينما يسمع هذه الآية ويعلم علم اليقين أن حقه لن يضيع وأنه سوف يأخذ حقه ممن ظلمه ولو بعد حين
|