جميع المجامع العلمية الشرعية على مستوى العالم ، والهيئة الشرعية للحقوق ، وجبهة علماء الأزهر ، تقريبا ما يساوي 98 % من علماء الأمة تعترض على مواقف شيخ الأزهر المخذلة للأزهر قبل خذلانها للإسلام ، ثم يأتي أحد يدافع عنه ، فما يدافع عنه إلا متعصب منغلق . أدعوه للتوبة ، فاستحلال الدماء جريمة لا تغتفر عند الله تعالى ، ونصرة التيار الماركسي والكنسي على حساب التيار الثوري والتيار الذي يمثل هوية الأمة ، ودعم الخروج على الشرعية واشاعة سياسة القهر والديكتاتورية ظلم كبير للنفس وللدين ، مواقف شيخ الأزهر لا تعبر إلا عن شخصه فقط ، وخير دليل عدم موافقة مستشاره الكبير الدكتور / حسن الشافعي على مسلك شيخ الأزهر