تتهادى الحروف بكلماتها لتجسد أجمل
عبارات الشكر ,,
لأناس كان لهم الفضل بعد الله سبحانه وتعالى
لم يتوانوا و لم يقصروا ، وكانوا عنواناً للعطاء
فكلمات الشكر والعرفان قليلة في حقهم
فما أجمل العرفان والوفاء
وما أجمل أن تشعر القلوب بأن جهدها كان يشعر به الغير
صحيح الثواب على رب العباد
ولكن أُمرنا فى السنة الشريفة بأن نشكر من أسدى لنا معروفا
حتى لو بالدعاء
وكما جاء فى الحديث الشريف فيما معناه
من قال لأخيه جزاك الله خيرا فقد أجزل له العطاء
فجزاكم الله أساتذتنا كل الخير
... شكر .... خاص
... رساله موجهه الى ..
* أ . د / هشام هيبه *
عالم الاحياء
أكتب كلماتي
وأنا لا أجد في قواميس اللغة
ما يعبر عن شعوري ومشاعري
فلا أجد أصعب من أن يعبر الإنسان عن مشاعره
خاصة إذا كانت هذه المشاعر مرتبطة بالاعتزاز
تجاه أعز أستاذ
فأنا أراه كغيمة بيضاء
أطاحت بها سماء ذات مطر على الأرض
فأي خير تنبت هذه الأرض؟
وأي ثمر هو ثمرها ؟
هو متألق بعطاء
يحمل كل الصدق والصفاء
له نفس
نقية
رقيقة
عذبة
صادقة
العطاء عنده ليس له حدود
... استاذى ...
• من ربوع بوابة الثانوية العامة
نرسل أشعة من النور ،
لتخترق جدار التميز والإبداع ..
أشعة لامعة ،
نرسلها لصاحب التميز والعطاء ...
• إلى من أعطى ... وأجزل بعطائه ..
... إلى من سقى .. وروّى منتدانا علما وثقافة ..
.. إلى من ضحى بوقته وجهده ..ونال ثمار تعبه ...
... أبناء أوفياء ...
• أستاذنا الغالي ....
... يا من أعطي للحياة قيمة ...
... يا من غرس التميز ومعانية بين جدران ثانويتنا ..
...لكي نحلق في سمائها ...
لذا نرسل لك وساما من النور بعدد كل نجوم السماء.
.. لك أستاذنا الغالي ..
كل الشكر والتقدير على جهودك القيّمة .
حفظك الله ورعاك
وجزاك من الخير ما أنت أهله
وجعلك قرة لأعين أبناءك