لن ينصلح حال الازهر بمن فية الان.ولابد ان تكون هناك سياسات جديدة تراعى التقدم الفكرى والوقوف بشجاعة امام كل السلبيات الموجودة ومن اهمها الغش الجماعى.يااخوانى دا لو تمسكت فى عدم الغش تنقلب الدنيا عليك ولا تقعد من اول شيخ المعهد لحد الفراش. اما السادة الموجهين فعليهم يشربوا كوب الشاى مع الثرثرة فى الحديث والسلام .سالت احد المسئولين زات مرة ما رايك فى المعلم الزى يبزل اقصى جهدة داخل الفصل ولكن مع عدم استجابة من كثيرمن التلاميز فوجدت ان اللوم يرجع للمدرس كان المدرس المفروض يكون مع الطالب فى المعهد والبيت.وربنا ىصلح الحال.
|