يا نهار اسود
انتى بتخونينا
طب انا هطلع منى و ادخل خالد تانى
و خلى بالك المرة الجاية مش هتخرجى سليمة
__________________
يظن حين أتحدث عن ذكرياته اننى لازلت احبه .. و يظن حين اكتب عنه بعين الرضا اننى لازلت اتمنى عودته .. ولا يدرك اننى منذ أن فارقته " عددته ميتاً ".. فحديثى عنه لا يعد الا امتثالا بحديث المصطفى " اذكروا محاسن موتاكم "
|