كلامه على اطلاقه يحمل محملا مخالفا للشرع ومحملا موافقا ،
يوافق الشرع لو كانت المذاهب كلها مرجعيتها إسلامية ، وليست ماركسية وعلمانية وإسلامية
ويخالف الشرع لو أراد تحييد الشرع عن السياسة الشرعية ، فلا يوجد في الإسلام فصل للدين عن السياسة الشرعية
ويحدث هذا في الوقت الذي تحولت الكنيسة لادارة سياسة مصر مخالفا للعقيدة النصرانية ( دع ما لقيصر لقيصر وما لله لله )
|