البابا تواضروس كان له دورا كبيرا من الوطنيه
و كان معه شيخ الازهر و العديد من الرموز الوطنيه
لمواجهة هذه الجماعه الارهابيه التى انكشف عنها النقاب اليوم ليرى العالم من هو الارهابى
اليوم اصبحت جماعتك محظوره
الم ترى كمية الاسلحه المضبوطه فى النهضه
هل هذه الجماعه دينيه ام ارهابيه
قالوا لم نملك اسلحه و العالم كله قد رأى
كاذبون و مجرمون
و اريد ان اقول لك شئ
الاقباط لا يخشون الا الله و انت تعلم ذلك
و الكنائس يحميها الله
و اننا لسنا متضررين بل دعهم يتصرفون على طبيعتهم حتى يعلم العالم انهم مجرمين