سلمى تجاوزت العام و مع هطواتها الأولى تخطو نحو الجرعة الثالثة من الكيماوي ، لازال في الصغيرة رمق حياة و شجاعتها في مواجهة ما أصابها ملهم . شفاها الله و كل مريض,.
اللهم إني أسألك بكل اسم هو لك أسميت به نفسك أو أنزلته في كتابك أو علمته أحد من خلقك أو استأثرت به في العلم الغيب عندك أن تجعل القرآن ربيع قلوبنا و نور صدورنا و جلاء همومنا و ذهاب أحزاننا و أن تشفي مرضانا و أن تشفي أمي و فيروز و سلمى و أن تفرج كرب المسلمين. اللهم آمين ، عدد خلقك و رضا نفسك و زنة عرشك ومداد كلماتك.