هذا نتاج حمل سفاح بين جماعة الاخوان المتأسلمين وبين الارهابيين التكفيريين من امثال عاصم عبد الماجد وغيره (*** حوالى 121) من الشرطة فظهرت هذه الكائنات العفنة التى عادت بافكارها الى عصور الجاهلية وبدأت فى *** و التمثيل بمن هم فى نظرهم يستحقون ذلك والحقيقة انهم جميعا لا يساوون اصبع بقدم احد الشهداء الذين نكلوا بهم
عموما قريبا ستنظف كرداسة تماما ان شاء الله وسنجد فيها ما يسر خاطرنا من القبض على مجرمى وبلطجية الاخوان
__________________
الى اللقاء
|