الفلاح البسيط اللى بيدش البصلةويضعها فى رغيف ويحبسها بكباية شاى فى الخمسينة
والعامل الغلبان اللى قضى عمره فى ورديات المصانع وصداع الألات
لما خرجوا من صمتهم ونزلزا للميادين مع انهم لم ينالوا حظا حتى فى نسخ الحروف الهجائية
فركشوا كل خطط البروفيسيرات وخبراء التخطيط فى بلاد التكنولوجيا والمعلومات واصحاب أعلى الجوائز العالمية من نوبل وانت نازل 
وطبعا منهم اردوغان الذى كانوا وعدوه بكرسى السلطنة
والأمريكان والألمان والتركمان وإيران
دفعوا كتييييييييييييييييير ثمنا لنصيبهم فى هذا الوهم
لكن بأمر مالك الملك حبس دمهم وشتت ظنهم كل مصرى جدع علمهم يعنى إيه وطنية --
فيبدو أن الوطنية تصنيع وتركيب مصراوى
شكرا جزيلا
__________________
الحمد لله
|