اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mr. Ali 1
- ضع وحدد المشكلة حتي نستطيع أن نتناقش فيها وفي كيفية ايجاد حلول مناسبة لها . أو ليضع الأعضاء مشكلة محددة تجعل أحدهم يهرب من الواقع ويلجأ إلي الانترنت أو أنه يحقق شيء ما ( يذكر لنا هذا الشيء ) علي الانترنت فشل في تحقيقه علي أرض الواقع .
- تقصد أن هواية الانترنت عندي أصبحت إدمان . بالفعل هي أصبحت إدمان عندي تقريباً .
رغم أنني لا أمتلك لاب توب , ولا أدخل علي الانترنت وأنا بالمدرسة , ولا أنزعج أبداً إن مر عليّ يوم أو يومان دون أن أدخل علي الانترنت ( في حالة وجود مشاغل أو ظروف تحول دون دخولي ) بشرط ألا يكون السبب هو إنقطاع الانترنت . عندها أنزعج بشدة كبيرة جداً جداً جداً ( 3 جداً ) رغم أنه لا يوجد شيء مُلّح يستدعي دخولي الانترنت , لكني اعتدت أن يكون موجوداً .
جزاك الله خيراً وبارك فيك وبارك لك .
|
لم أقصد مشكلة محددة لشخص محدد
والمشكلات التى أقصدها على سبيل المثـــــال :
- عدم القدرة على شغل وقت الفراغ بهوايات متنوعة مفيدة
- وجود مشكلة طويلة المدى تواجه الفرد ويعجز عن حلها
- عدم القدرة على اقامة علاقات اجتماعية جيدة مع الأصدقاء أو الزملاء وعدم الثقة والخوف من ان يكون عرضة للاستهزاء او السخرية من قبل الاخرين
- الهروب من مواجهة الآخر وجها لوجه سواء كان الآخر أحد أفراد الأسرة أو الزوجة
- المعاناة من بعض الاضطرابات النفسية مثل الاكتئاب ، القلق ، اضطرابات النوم
- افتـــقاد الحب أو العلاقة العاطفية الطبيعية والبحث عنها من خلال الانترنت
- الهروب من الواقع بسبب الفشل فى الوصول الى مكانة علمية أو منصب رفيع
- الهروب من الواقع بسبب اعراف وتقاليد وقوانين منظمة تفرض قيود على الافعال والكلام مما يدفع الشخص الى الانفصال عن نفسه والدخول فى شخصية اخرى على الانترنت من وحى خياله كما يريدها هو ....... وغير ذلك
و ما قصدته بحل المشكلة
هو كيفية تغيير نمط الحياة و الخروج من الحياة الالكترونية و الالتفات الي الواقع بالنسبة لمن يشعر بالفعل أن استخدامه للانترنت هروب من الواقع
لأن الهروب قد يساعد فى النسيان كحل مؤقت بينما تظل المشكلة قائمة
- لقد ذكرت ما أقصده وهو أن وجود الانترنت فى حد ذاته قد لا يكون مهما بقدر أهمية عدم انقطاع الانترنت
يمكننا أن نطلق كلمة مدمن فى حالة ما اذا كان ذلك الشعور بشكل أوضح هو توتر وربما عصبية خاصة فى الأوقات التى تعودنا على استخدام الانترنت فيها
عـــذرا للإطـــــــالة
وشكرا جزيلا للمتابعة