افتكرت أيام حبيب العادلي وتفجيرات الكنائس والتهم الموجهة للإسلاميين بفعلها وبعد ثورة 25 يناير عرفنا بل تأكدنا أن من كان يفعلها هو حبيب العادلي واتهموه بذلك والآن جاء محمد ابراهيم ونفس الشبه في التفجيرات ونفس السيناريو ............... لا حول ولا قوة إلا بالله
داخلية 25 يناير التي ق ت ل ت الناس ودهستهم بالمصفحات وسلطوا علي المصلين وقتها خراطيم المياه لا أستبعد منهم أي عمل إجرامي ولو حلفولي علي أن المياه قد تتجمد سوف أشك وقتها في ذلك مع إمكانية حدوث ذلك طبعاً ،، ومازالت هي نفسها داخلية 25 يناير هي الموجودة بفكرها وسياستها الآن فما الجديد عليهم ... والمحاولات ل ق ت ل 25 يناير مستمرة .... وحسبنا الله ونعم الوكيل ... ملحوظة كبيرة : لست إخوانياً ولم أكن يوماً كذلك ولن أكون سوي نفسي
__________________
إن القلب ليحزن وإن العين لتدمع وإنا علي فراقك يا أعز الأصحاب وأغلي الأحباب وأطيب الناس ( محمد حسن ) لمحزونون ولا نقول إلا ما يرضي ربنا وإنا لله وإنا إليــه راجعــون
|