شيخ الازهر قاعد مرتاح فى مكتبه واحيانا بيروح يعتكف فى بلده بالشهر يلبس الجلابية وينام وقرار زى ده هيترتب عليه مزيدا من المشقة للمعلمين والطلبة خاصة وان المعاهد الازهرية تضم طلاب ومدرسين من قرى واماكن بعيدة عن مقر المعهد والكثير من الطلبة والمدرسين يركبون المواصلات للوصول الى معاهدهم . وشيخ الازهر بهذا القرار لا يراعى راحة المعلمين وانا اعتبر هذا القرار بأنه انتقام من معلمى الازهر من شخص لا يعرف الرحمة
|