لا حول و لا قوة الا بالله
جزاكى الله كل خير
و فعلا اميتوا الباطل بالسكوت عنه
__________________
يظن حين أتحدث عن ذكرياته اننى لازلت احبه .. و يظن حين اكتب عنه بعين الرضا اننى لازلت اتمنى عودته .. ولا يدرك اننى منذ أن فارقته " عددته ميتاً ".. فحديثى عنه لا يعد الا امتثالا بحديث المصطفى " اذكروا محاسن موتاكم "
|