سؤالك دة هيخلينا كلنا نسأل نفسنا مصر الى أين؟
للأسف ما حدش عايز يسمع حد
وكل الناس بتغلط بعضها بعضا
وبنبص فقط للمساوىء
وحريصين اشد الحرص على الجدال الذى لافائدة من وراءه
الخلافات على المستوى العام والخاص حتى بين افراد الاسرة تتزايد وتتباين تباينا كبيرا وملحوظا فى مختلف الاراء والقضايا
لما نهد كلنا ونكون حريصين على نصرة الحق والعدل بعيدا عن الاهواء والانتماءات والمسميات
ونحاول نتقارب ولو فى عز اختلافنا بس مجرد نحاول نتقارب
مصر هترجع كلها بكافة مؤسساتها بخير وعلى رأسها الازهر الشريف
الاصلاح يتطلب منا تعاون وديمقراطية
لو كانت المناصب فى كافة لمؤسسات بالاختيار والانتخاب والصندوق
وتعاون يلى كل هذه الامور الشرعية
من الرئيس والمرؤووس
لما كان حالنا هكذا