القضية الأهم أن الإنسان سيعرض على رب يعلم خائنة الأعين وماتُخفى الصدور ،ومع هذا يجادل فى الحق ويمارى مع الباطل،كأنه سيُخلد ولا موعد له..وعلينا أن نعلم أن التاريخ لن يرحم أحدا زورهُ،ولن يذكر شخصا شوههُ ،ولن يتجاهل حقا وإن طُمس،ولن يبقى سوى ما أراد الله فى ملكهِ ،لأنه هو الباقى وغيره زائلون..
|