حتى وإن دفعت حكومة الإمارت آخر درهم فى خزائنها لدعم الإنقلاب الذى شاركت فى التخطيط له من أجل إعادة دولة " فلول المخاوع " فستفشل
و
الشارع بعد الدماء التى أُريقت يأبى أن يعود للسكون إلا بعودة الشرعية التى يراها
من الأجدى للحكومات الداعمة للإنقلاب أن تدفع بسياستها للم الشمل لا لتقوية أطرافٍ أكدت الأيام فشلها الذريع