العنوان هو الى شدنى و كذلك الحال بالنسبه للاخرين و كل محتاج للمال عاوز يعرف كيف يصبح ثرى فى فتره و جيزه
قيس على ذلك كل محتاج لشىء ينقصه بيشده العنوان ان هذا المطلب ممكن يتحقق فى لمح البصر
فى حاجات كتير لا يمكن تغييرها لا بالمحاضرات و لا باى شىء ما دام الانسان لا يفهم النفس البشريه و ما تتحكم فيها
من خبرات سابقه ووراثه و ظروف محيطه قد تكون محبطه لابعد الحدود
فى رائى الانسان الناجح مش محتاج لدورات و كذلك الانسان الذى يبحث عن النجاخ انما الانسان يحتاج فقط لمن ينير له الطريق و ياخذ بيده و يساعده للصعود ليس اكثر من ذلك
|