يدخل على قدميه
مرفوع الرأس مبتسماً
رافعاً علامة رابعة
يجيب القاضى حين يناديه بـ " المتهم " بأنه الرئيس الشرعى
يبحث عن الكاميرا ليطل علي الشعب ولا يستتر منها
تترقرق فى عينيه الدموع وهو يعزي البلتاجى فى فقده ابنته
قائلاً لاتحزن يا أخى " أسماء فى الجنة "
ويصلى الظهر إماماً بمن مع فى القفص .