المقطع الذى سمح التلفزيون المصرى ببثه
" دقيقتين تقريباً بدون صوت "
وعلى الرغم أنهما بالتأكيد اختيار مخابراتى وهى أضعف اللقطات لمرسى
إلا أنها أظهرت هيبة وقوةً للصامد تفوق هيبة وقوة المحكمة
فماذا لو سمحوا بإظهار بقية الفيديو
لابد أنه كما يقال " جعل كل قرد يتعلق بشجرته " .