الكاتب يُلقى التهم الكيدية التى لايستطيع لا هو ولا حكومته الانقلابية أن يدينوا الإخوان بأى واحدة منها ؛
لأنها فى الواقع لم تكن إلا أفلام هندية ؛
لم تكن سوى رسائل إعلامية للكراهية والشيطنة
ونبذ الإخوان وتقسيم الشعب
و
لنا فى قصة قطع إصبع سائس الجراج وتحريض ضباط الشرطة له لاتهام الإخوان الذين أنقذوه العبرة ،
هو خير دليل على تدليس الإنقلابيين وإجرامهم فى حق عقول الشعب .
ولكن لماذا لم يذكر الكاتب وهو يرتدى بزة المخلصين شيئاً عن إهانة النساء واعتقالهن ؟!
أظنه أقسم ألا يضع فى كفة معاييره إلا الإفتراءت التى كشفها رد الفعل الصامت من سلطة الإنقلاب لأنهم ظنوا أن الناس تنسى .
حقاً الغباء جند من جنود الله