الكلمات الجارحة وكسر الخاطر
تواجهنا في حياتنا مواقف كثيرة في الواقع اوحتى في الإنترنت وفي المنتدى خصوصاً
رد جارح أو مسيء قد يضعنا في موقف رد الإهانة بالإهانة .
أو ربما التجاهل والترفع وهذه قيمة الأكرمين
يقول الشافعي رحمه الله :
يخاطبني السفيه بكل قبح .. فأكره أن أكون له مجيباً
يزيد سفاهة فأزيد حلماً .. كعود زاده الاحراق طيباً
كل واحد سيدفعه تعامله مع الناس للدخول في نقاش
قد يكون عقيم أو في ردود تخرج عن الأدب والإحترام
فإن حدث هذا معك
كيف سترد ؟؟
كيف تكون حكيماً حتى وإن كنت مظلوم ؟
ما هو تصرفك ؟