لا أحد يملك أن يفرض علي أولياء الدم حرفاً ، ولا اتفاقاً ، ولا تنازلاً ، ولا صلحاً ، ولا وفاقاً ؛
أولياء الدم وحدهم هم من يملون الشروط
وبحسب القيم الإنسانية أو حتى القواعد السياسية تصبح الكرة فى نصف ملعبهم وحارس مرمى الخصم حائرٌ ، محبطُ بفشله المتواتر .