س3:- 7- وَإِن اِمــــرُؤٌ لَسَعَتــهُ أَفعى مَــرَّةًتَرَكَتــــهُ حيــنَ يُجَـــرُّ حَبلٌ يَفْرُقُ.
8- مـــا النـــاسُ إِلا عامِــلانِ فَعامِلٌ قَدْ مــاتَ مِن عَطَشٍ وآخَرُ يَغْرَقُ.
9- وَالناسُ في طَلَبِ المَعاشِ وَإِنَّمــا بِالجِدِّ يُــرزَقُ مِنــهُمُ مَــن يُرزَقُ.
أ) تخير الصواب مما بين القوسين:-
- جمع ( أفعي) هو ( أفعوان – أفعات – أفاعي).
- (الجد ) مرادفها هو ( الحظ والبخت- والد الأب – الاجتهاد)
- معنى ( يجر) هو ( يسحب – يجرجر – يقطع)
ب) اشرح الأبيات شرحا موجزا.
ج) استخرج من الأبيات ( أسلوب قصر – أسلوب مؤكد – صورة بياية)
د) في أي عصر عاش الشاعر ؟ وكيف مات؟
هـ) هات مما حفظت ما يدل علي المعنى التالي: ( الله هو الموسع والمضيق وأن الرفق أهم ما يعتمد عليه الإنسان في الوصول لهدفه وهو خير سلاح وإذا سافر الإنسان كان أكثر الناس حاجة للرفق)
|