ما هى الضرورة لالغاء المادة 44 المختصة بتجريم الاساءة للرسل والانبياء كافة ؟
هل ستحقق مزيداً من العدالة الاجتماعية ؟،
هل ستوفر معيشة افضل للمواطنيين ؟
هل الغائها سيزيد الديمقراطية ويحقق الحريات ؟
هل تمنح مزيداً من الشفافية وتداول المعلومات ؟
هل كانت المادة تتعلق بالمسلمين دون غيرهم ؟.
..
انها رغبة النخبة الفاشلة فى عدم وجود قيود حاكمة للمجتمع ،
وحتى ينطلقوا فى أدبياتهم للاساءة للدين ونشر الرزيلة والاسفاف .
إن الغاء هذه الماده وحدها يكفى لمقاطعة الدستور .