الدعوة للحرب الأهلية دفع باتجاهها الكثيرون من الإنقلابيين " سيناريو الجزائر أو ربما سوريا "
ولولا جلد المعارضين وفى مقدمتهم الإخوان وحرصهم على عدم الإنجرار نحوها برفعهم شعار "سلمتنا أقوى من الرص " لوقع المحظور
وساويرس هذا سيكون أول الفارين فى حال وقوعها ، لا قدر الله .