ولاؤهم اللامحدود للكيان الصهيونى قديم
الجديد فى الأمر هو الجهر بهذا الولاء
ومن ليس معهم فهو إرهابى عميل لحماس
التهمة التى تنص عليها قوانين الصهاينة وحدهم
السؤال الذى يضرب الآن فى رأسى من أجل طرحه على مؤيدى الإنقلاب :
مع من منهما يجب أن أكون كى أصبح وطنياً ؟! ،
حماس أم الصهاينة ؟!
أم يجب أن أغسل عباءتى من أدران القضية الفلسطينية .