لا دى صفه عامه هذه الأيام
فى ظل الا ضمير من جانب واضعى الامتحانات ( اختراع أفكار و فزلكة كدابة )
و الاضمير من جانب مدرسى المدارس ( واعتمادهم على الدروس الخصوصية )
والا ضمير من جانب المراقبيين ( وأهم حاجة النسبة المئوية للمدرسة _ وفيه اللى بيخاف من الطلبة فى آخر يوم )
وجانب كبير أيضاً على الطالب وأولياء الأمور
كل هذا إلا من رحم ربى
ويبقى الأمل فى بكرة يكون أفضل إن شاء الله