لو تعلم هذه الأم المسكينة أن إبنها الذى أضاع عمره فى حماية أمن من كره له الأمان ليرحل عن عالمنا بهذه الطريقة البشعة وتجد من يضيع حقه ويدافع عن الإرهابيين ويبررلهم بل يلقى مسئولية موته عليه أيضا ليضلل عقله وفكره ويرضى منهجه
كانت عملت له كشك سجائر ولبان جمب عشتها واكتفوا بتأمين بيتهم
ال*** المتعمد فى جنود الجيش والشرطة بالذات ممنهج وله هدف بغيض ومدمر لوجود الدولة
يتصدى له الشعب بالصبر وهذا مايفزعهم ويجعلهم كالكلاب السعرانة
فليحاربوا هذا الصمود الذى يزينه الإيمان بالله والوطن
ولكن إلى متى أيها المنفرون ؟إلى متى الإساءة للإسلام ؟
شكرا
__________________
الحمد لله
|