المهم هو ماهية هذه الجماعة ، كنهها ، أيدلوجيتها ، تبعيتها ، لا إقرارها بالجرم وتبنيه ؛
فتكرار العمليات بنفس الكيفية ونجاحها وفشل الأمن فى تحقيق أى انجازات وكأنه منعدماً
كلها أسبابٌ تجعل البعض يتشكك فى كونها صناعة مخابراتية
وفى كل احوال نقول الدماء خطٌ أحمر
ونسأل الله التعجيل بانتقامه من الأرهاب أيّاً كان مصدره " جماعة أو نظام " .
ولانعفى الأجهزة الأمنية من تقديمهم للعدالة .