الأول: إفشال نظرية الفوضي الهدامة, وإثبات عدم قابليته للتعليب في صفائح الثورات الملونة, وتطويعه لحساب السياسة الخارجية الأمريكية,
والثاني, توجيه ضربة قاتلة لمشروع الإسلام السياسي, والانتصار لثوابت الأمة, وإيمانها الراسخ بالدولة الوطنية.
شكرا على المقالة
__________________
الحمد لله
|