حقيقة لتصارع الأجيال أو لنقل انحياز حكام الصراع للأبناء
ففى الماضى القريب كنا نستمع ونستمع بحكايات وبطولات الأباء والأجداد
اليوم الأب أوالجد هو من يجلس صامتا ليستمع لحكايات وبطولات الأبناء
هكذا الدنيا وهكذا حالنا وهذا سر عظمة الشعوب العربية والإسلامية
فالأمل نبت ونضج مبكرا فى دماء الشباب فلا حلول وسط ولاصبر على خطأ أو ظلم
ولن يعودوا حتى يكونوا بأمر الواحد الأحد
شكرا جزيلا الأستادة الفاضلة وجزاكم الله خيرا
__________________
الحمد لله
|