قرار خاطئ لأن طلاب القرى والأرياف بصفة عامة يعتبرون المدرسة المكان المناسب للهروب من أعباء الأرض وقرف البهائم وسرح الغيطان ، فبالمدرسة يلتقي مع الاصدقاء وأخذ المصروف وممارسة اللعب في الانشطة الرياضية والبيئة لاتساعدعهم على المذاكرة والتحصيل
كما أن البنات يتهربن من شغل البيت ورعاية البهايم وتنظيف الزرايب فقط وليس للتحصيل أو المذاكرة
فماذا تفعل المدرسة وسط مجتمع كهذا؟
|