حمدين يسعى لتعزيز بند ذاتيته
فهو من دعا الفلول للاحتشاد قبيل 30 بونيو
وهو حليف الإعلام حتى يندحر الإخوان
وهو منتقد الإعلام داعم السيسى
ووصفه للإعلام بـأحادية الاتجاه ،
يأتى من قبيل الحق الذى أُريدت به المصالح ،
وإحتمالات فشل حمدين فى المنافسة أكبر من احتمالات النجاح ؛
ليس لجدارة منافسه ،
فكلاهما " من وجهة نظرى المتواضعة " ليس جدير ؛
لكن لأن من يملك أدوات السلطة فى يده هو من يملك أدوات الحسم .
ولولا وطنية " كل النيتنياهوات " لإرض الميعاد - بحسب معتقدهم -
ما صاروا هم الأبطال الحقيقيون الذين يحركون العرائس العربية على المسرح من خلف الكواليس .
جزاك الله خيراً على نقل المقال .