اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة redagoh
هذه "داعش" وهؤلاء قادتها..
الخميس 13 ربيع الثاني 1435هـ - 13 فبراير 2014م
القادة الستة الأهم في تنظيم "داعش" والموضوعين على قائمة الإرهاب، جميعهم عراقيون،
أربعة من هؤلاء القادة خدموا في جيش الرئيس العراقي الراحل صدام حسين،
واعتقل 4، اثنان وضعوا في معتقل "بوكا" وهو معتقل أميركي في مدينة أم قصر في العراق.
أبو بكر البغدادي
اسمه إبراهيم البدري. كنيته السابقة أبو دعاء. عمل محاضراً في الدراسات الإسلامية،
وإماماً لجامع أحمد بن حنبل في سامراء، ومن ثم إمام جامع في بغداد، وآخر في الفلوجة.
اعتقلته القوات الأميركية في 4 يناير 2004 لنحو 3 أعوام. أسس تنظيماً تحت اسم جيش أهل السنة، والتحق بعدها بالقاعدة،
وأصبح الرجل الثالث في التنظيم. تولى القيادة خلفاً لأبو عمر البغدادي.
أبو أيمن العراقي
أهم مسؤول لـ"داعش" في سوريا اليوم. من منسوبي الجيش في عهد صدام.
عضو المجلس العسكري لداعش، والمكون من 3 أشخاص.
كانت كنيته في العراق أبو مهند السويداوي.
من مواليد عام 1965 كان ضابطاً برتبة مقدم في استخبارات الدفاع الجوي في عهد صدام.
اعتقل عام 2007 لنحو 3 أعوام. انتقل إلى دير الزور في سوريا عام 2011،
واليوم يتولى قيادة داعش في إدلب وحلب وجبال اللاذقية.
أبو أحمد العلواني
اسمه وليد جاسم العلواني.
من منسوبي الجيش في عهد صدام.
عضو المجلس العسكري لداعش، والمكون من 3 أشخاص.
أبو عبد الرحمن البيلاوي
اسمه عدنان إسماعيل نجم. كانت كنيته أبو أسامة البيلاوي.
من سكان الخالدية في الأنبار.
اعتقل في 27 يناير 2005 في بوكا. من منسوبي الجيش في عهد صدام.
عضو المجلس العسكري لداعش، والمكون من 3 أشخاص.
وهو أيضاً رئيس مجلس شورى. *** في الخالدية في الأنبار.
حجي بكر
اسمه سمير عبد محمد الخليفاوي. ضابط سابق في جيش صدام. تولى مهام تطوير الأسلحة.
سجن في بوكا، وبعد إطلاق سراحه التحق بالقاعدة.
كان الرجل الأهم لداعش في سوريا، حيث *** أخيراً.
أبو فاطمة الجحيشي
نعمة عبد نايف الجبوري، تولى عمليات التنظيم في جنوب العراق،
ومن ثم كركوك ومواقع أخرى في الشمال.
http://www.akhbarak.net/articles/147...9.%d9%86%d8%aa
جندوا من الليبراليين والعلمانيين والاشتراكيين والشباب المنبهرين بحرياتهم
المغلفة بالتنفيذ لسكانها المغلفة بالوهم لسواهم
جيوشا هدامة لهدم كل الوطن العربى ---
فعجزوا وفشلوا وانكشفوا -
لأن لديهم ملكة السؤال والاستفسار فى كل كبيرة وصغيرة
فهل تجد مجموعة علمانية (مع اختلافنا معها )تأخذ فكرها من قائد أوحد
فاستبدلوهم بمن يرفعون الشعارات الدينية
حين نجحوا فى اختراقهم وعلموا علم اليقين أن هؤلاء
ماكانوا يوما جنودا للدعوة ولكنهم كانوا دائما طلابا للسلطة
فاستخدموهم وقودا حارقة فى كل الأوطان العربية والاسلامية
وأظنهم الأن نجحوا فيمافشل فيه كل أعداء الأمة
منذ تنزل الوحى بالرحمات على رسول الإنسانية صلى الله عليه وسلم
وإن كنا نترحم على العراق وسوريا واليمن وليبيا
ومن قبلهم الصومال وموريتانيا ولانعلم من القادم
فليست أفغانستان وباكستان وحتى نيجيريا ومالى
ومواجهة تنامى ماليزيا وأندونيسيا ببعيده عن المخطط
استخدموا من لافكر لهم وحولوا تشددهم وتعصبهم للفتك بأوطانهم
فتراهم يأكلون كبد أخيهم المسلم وهم يهللون ويكبرون
بل و يظنون أنفسهم أنهم الأن فى بدر!!!!!!!
بدر الإسلام كان نورا ورحمة للعالمين
وبدر المتاجرين صار جحيما للمسلمين
توعدونا بأن الحروب القادمة ستكون حروب فكر
ومع أننا الأن غرقى فى بحاره
ألا أننا لازلنا لانعترف بمصيبتنا لجهلنا وحمقنا
والعصبية القبلية التى تجمع دفاعنا
حسبنا الله ونعم الوكيل
شكرا جزيلا أستاذ أيمن
|
خالص شكرى و تقديرى لحضرتك أستاذى الفاضل رضا
على هذه الاضافة القيمة و التى أثرت الموضوع
للأسف لقد أصبحت سوريا مرتعا للارهابيين و ذوى الفكر المتطرف
ندعو الله أن يحفظ بلاد العرب و المسلمين من هذه الجماعات
جزاك الله خيرا وبارك الله فيك