هذا للأسف هو واقع الإنقسام الذى نعيشه بعد 3 يوليو
وأحسب أن هذه الفقرة تجسد تجربتى الشخصية اليومية مع زملائى المقربين فى العمل ،
حيث نتعاهد بعد آخر مناقشة
أن تكون هى «المناقشة الأخيرة» ،
بعدما يشعر كل منا أنه لاطائل من الحوار ،
لكننا سرعان ما ينكص كلٌ منا على عقبيه ،
مع لقاءنا باليوم التالى .
نسأل الله أن يرتق ما مزقته السياسة من نسيج .
جزيل الشكر على نقل المقالة المعبرة